وتعد تلك المرحلة الثالثة والأخيرة من مشروع الثلاث سنوات باسم "الجيل السحرى" وذلك بمناسبة الذكرى المئوية لنشر رواية الكاتب الألمانى توماس مان ( 1875-1955) الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1929، وهو يعد من أبرز الشخصيات في الأدب الأوروبي في النصف الأول من القرن العشرين ويعتبر كاتبا معاصرا عظيما للانحطاط البرجوازي والدفاع عن البرجوازية.
وقد قدمت فى نفس المكان منذ 20 عاما ً نفس الرواية من أرشيف عروض الدراما اليونانية والرومانية وهى عبارة عن رحلة طويلة فى رواية مان التي ظلت تتحدث منذ بداية القرن الماضى بسخرية مؤلمة عن الأوبئة والحرب.
ويعد هذا العمل معقداً فيما يتعلق بهندسة المقبرة المعمارية والتي تعد أكبر ضريح ألمانى يعود للحرب العالمية الثانية فى إيطاليا.
(أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it