ويعد هذا العمل الثاني له بعد "كاسندرا" منحوتته التي أثارت إعجاب المجموعة الدائمة للفن المعاصر داخل مقر إقامة البابا جريجورى الثالث عشر فى بولونيا .
وهذا التعاون يعكس مبادىء المؤسسة المتمثلة في دعم مستمر وتثمين المواهب الشابة في المنطقة.
ينظر إلى عمل ليبين الجديد "ديدالوس، أو الندم" على أنه استعارة للإبداع البشري بالإضافة إلى رمزية للندم. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it