يكشف المعرض الذي يقام تحت عنوان "الطاووس الملكي ومخلوقات أخرى هجينة"عن المسيرة الفنية والإبداع الاستثنائي لفنانة بلا حدود لا تزال تبدع أعمالاً في سن الثانية والثمانين.
ويركز المشروع على مفهوم الازدواجية في ما نسميه التقدم والتطور والقلق الناجم عنهما، ليس فقط للتدهور في نوعية العلاقات الإنسانية والاجتماعية ولكن أيضًا للتدهور الذي لحق بالبيئة.
ومن هنا تأتي رؤية عالم بديل ينبثق من النفايات مع مناظر طبيعية تولد من عملية تحول غامضة يتم فيها إعادة تنظيم النفايات الحضرية في تكتلات تسكنها كائنات هجينة من عالم الإنسان والحيوان تتراوح بين طواويس حقيقية ومخلوقات هجينة أخرى.
و يشارك الزائر في محاولة لإيجاد شكل جديد من أشكال الحياة، لتخيل وبناء مدن جديدة وواقع حضري جديد قادر، إذا لزم الأمر، على الهجرة إلى مجرات أخرى من الكون. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it