كشفت أعمال الحفر التي أمرت بها هيئة الإشراف لإصلاح الماسيني التي تآكلت بفعل مياه الفيضانات، عن سبعة هياكل عظمية في قبر مشترك يعود تاريخه إلى أواخر العصور الوسطى في الموقع السابق لكنيسة سان جيمينيانو، كنيسة الدوج، التي هدمها نابليون.
وتعد هذه الهياكل العظمية، التي تشمل هيكل طفل يبلغ من العمر حوالي ثمانية أعوام، وامرأة وخمسة ذكور بالغين، تشكل اكتشافًا كبيرًا.
وأضافت بينى : "إنه اكتشاف مهم للغاية. يمكننا أن نفترض أن هذه المقبرة كانت تضم أشخاصًا رفيعي المستوى".
وتابعت "نتخيل أنهم كانوا أشخاصًا مهمين، حيث رأوا أنه لم يكن خندقًا بسيطًا، بل كان قبرًا من الطوب كنصب تذكاري بالنظر إلى العصر". (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it