ويقيم متحف فلورنسا معرض لفوشي يستمر حتى 14 أبريل الحالى لتسليط الأضواء على أحد سادة الفن الغير معروفين للجمهور حتى الان من خلال إعادة اكتشاف بعض اللوحات الدينية واسعة الإنتشار له .
ولإجراء عملية الترميم تم تفكيك اللوحة من المذبح وازالتها من الإطار ونقلت الى موقع مخصص للترميم تم بناؤه داخل الكنيسة.
ويعد هذا المعرض وسيلة لتكريم الفنان الذى سقط ظلما فى غياهب النسيان.
وقد قام الفنان برسم لوحة التجلى بتكليف من التاجر الفلورنسى الثرى بييرو دى جيوفانى عام 1545 وتم وضعها على مذبح كنيسة بينى إلا أنه تم نقلها فى القرن التاسع عشر إلى كنيسة كابونى فى ألتوباسيو حيث لا تزال موجودة إلى الان. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it