ومن الجدير بالذكر أن المتحف المصري في تورينو يحتفل هذا العام بالذكرى المئوية الثانية لإنشائه، ويُعتبر متخصصًا في عرض الآثار المصرية القديمة، حيث يضم أكبر مجموعة من التحف المصرية التي تصل إلى 30,000 قطعة.
في عام 1724، جمع الملك "فيتوريو أماديو الثاني" مجموعة من الآثار وضعها في مبنى ضخم كان في الأصل مدرسة يسوعية، والذي أصبح لاحقًا جزءًا من مباني الجامعة في مدينة تورينو، ثم تحول إلى مبنى المتحف المصري في تورينو. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it