تدور أحداث هذه المسرحية في اليابان، وتمثل فصلاً جديدًا في ملحمة عائلة كولومبو، كما تُعدّ جزءًا من الاحتفال بمرور 75 عامًا على مسيرة الفرقة الفنية.
تم اختيار اليابان كمكان تدور فيه أحداث المسرحية لما تتميز به من تاريخ عريق يمتد لآلاف السنين وكونها في طليعة التكنولوجيا والثقافة المعاصرة: تأخذ المسرحية، الجمهور في رحلة بين الأضداد التي تكمل بعضها البعض، حيث يلتقي القديم بالجديد في انسجام وسخرية. بعد موسم شهد حضور أكثر من 160,000 متفرج، تؤكد الفرقة مكانتها الفريدة في المشهد المسرحي بفضل النص الأصلي والممتع الذي كتبه ميتيا ديل بروكو وأنطونيو بروفاسيو، الذي يتولى أيضًا إخراج المسرحية.
تبدأ القصة في الفناء الخلفي لمنزل عائلة كولومبو، حيث تتلقى العائلة عرضًا غير متوقع من صديقتهم كارميلا، التي تطلب منهم السفر إلى اليابان لرعاية شخص غريب مقابل ميراث كبير في المستقبل. وهكذا تبدأ مغامرة جريئة ستأخذ الشخصيات إلى أرض الشمس المشرقة، في مزيج من العادات والألوان والتقاليد. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it