وأوضحت في تقريرها الذي أعده مركز أبحاث كونفكوميرسيو، إن الناتج المحلي الإجمالي "ثابت" ويبدو أن أشهر الصيف، أكثر من كونها تبدد المخاوف، قد عززت مناخ عدم اليقين مع ظهور مؤشرات على التباطؤ.
ووفقا للتقرير، فإنه بعد القطاع الصناعي، بدأ قطاع الخدمات في تسجيل أعراض على التباطؤ، مما قد "يعقد إمكانية نمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2024 بنحو 1% أو أكثر بقليل، باستثناء التعديلات المتوقعة بسبب أربعة أيام عمل إضافية هذا العام. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it