وقد شهدت المفاوضات لاحتواء التسريح والحد منه زيادة كبيرة هذا العام، حيث أفاد التقرير أن عدد العمال المتأثرين بالأزمات الصناعية في وزارة الأعمال والصناعة الإيطالية بلغ 105.
وفي تقريرها لعام 2024، أوضحت CGIL أن الأزمات الصناعية تؤثر على قطاعات متنوعة، بدءًا من صناعة الموضة وصولًا إلى مجالات الطاقة والصناعة الكيميائية.
وأضافت النقابة أن هذا الوضع المقلق من المحتمل أن يتفاقم في الأشهر القادمة. ووفقًا للتقرير، "فقد 118.310 شخصًا وظائفهم بالفعل أو يواجهون صعوبة في البقاء في سوق العمل نتيجة للمفاوضات المستمرة." (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it