في الواقع، فإن 5% فقط يتحولون إلى السيارات الكهربائية، وذلك أيضا لأنه بعد عام 2035، ستكون السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي قادرة على الصمود، مما يوفر فرص عمل لعقد آخر على الأقل.
ومع ذلك، فإن ما يثير القلق هو المنافسة من الدول الناشئة، وخاصة الصين، التي تعتبرها 37.7% من الشركات في هذا القطاع العقبة الرئيسية أمام النمو.
ويتتبع الاستطلاع سلسلة التوريد، التي تتكون من حوالي 29 ألف شركة تعمل في إنتاج وبيع قطع غيار السيارات، وهو قطاع تبلغ قيمته 28.1 مليار يورو ويخصص 46.4% من حجم أعماله للخارج ويعمل به حوالي 400 ألف شخص.
ويقول جوزيبي موليناري، رئيس مركز دراسات تاجلياكارن وغرفة التجارة في مودينا : تبرز الأهمية الاقتصادية لسوق خدمات ما بعد البيع بشكل أكبر من خلال المقارنة مع القطاعات الأخرى: حيث تبلغ قيمته المضافة تقريبًا نفس قيمة القطاع الزراعي وثلاثة أضعاف قيمة قطاع الأدوية.
(أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it