وينتقد المؤلف تلال الملابس التى تغطى صحراء أتاكاما فى سشيلى ونفايات الموضة التى تغمر غانا بالاضافة إلى استغلال العمالة فى بنجلاديش وخارجها.
ويقدم مانيو نماذج من تجربته الخاصة فى قطاع الأزياء مؤكداً وجود كميات كبيرة من الملابس فى السوق مقارنة بالاحتياجات الفعلية فى بيئات انتاجغير محمية على المستوى الصحى .
ويشير أنه على سبيل المثال إن الحقول التى يمكن استخدامها لزراعة الأغذية التى نحتاج اليها تستخدم لإنتاج ألياف النسيج.
ويقسم وارد مقالته إلى قسمين في الأول يروي اللحظات التي ميزت الوعي الجماعي بمشكلة نظام الموضة، وفي الثانية يناقش الحلول الممكنة.
في بداية الكتاب، بعد المقدمة التي كتبتها سارة سوزاني ماينو، هناك محادثة افتراضية مع المبدع مايكل أنجلو بيستوليتو، الذي توقع بالفعل في عام 67 مناقشة مشاكل عالم الموضة مع كتابه "فينوس أوف راجز". (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it