وقد شرعت المملكة العربية السعودية في تنفيذ برنامج شامل لتطوير قطاع الطيران يهدف - بحلول عام 2030 - إلى خلق ملايين الوظائف الجديدة التي تتطلب مهارات عالية، وتعزيز التنويع الاقتصادي وتحويل المملكة إلى مركز عالمي يربط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، ووضع المملكة في مصاف الدول الرائدة في مجال الطيران والشحن الجوي في العالم.
وقد ساهم قطاع النقل الجوي السعودي بحوالي 20.2 مليار دولار أمريكي في الناتج المحلي الإجمالي، مع إنفاق 16.2 مليار دولار أمريكي إضافية من قبل السياح الأجانب في عام 2018. ومن المتوقع أن ينمو هذا القطاع بنسبة 126% على مدى السنوات العشرين المقبلة، ليولد حوالي 82.3 مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي وحوالي 1.2 مليون وظيفة بحلول عام 2037. Leggi l'articolo completo su ANSA.it