كما أشار إلى أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي تم اعتماده بعد الحرب العالمية الثانية، كان بمثابة نقطة تحول أساسية في حياة المجتمع الدولي من خلال تأكيده على الكرامة الإنسانية غير القابلة للكبت، وهو مبدأ ألهم دستور إيطاليا.
وقد لفت ماتاريلا الانتباه إلى أن على الرغم من أن جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة قد وقعت على الإعلان، فإن حقوق الإنسان ما زالت تُنتهك يومياً، خاصة في بعض البلدان التي تتجاهل أبسط الحريات الديمقراطية، بما في ذلك حق التصويت.
وأخيرًا، يذكّر الرئيس بأهمية القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي في ضمان تحقيق السلام والتنمية المستدامة. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it