وتعتبر المعروضات واحدة من أكبر وأشمل مجموعات الفن الإسبانى خارج إسبانيا وتتكون من 50 قطعة أثرية بما في ذلك قطع من بومبي وهيركولانيوم وقطع من القرن الثامن عشر تعبر عن الانتاج الفني في ذلك الوقت.
ويذكر أن فترة التنقيب المكثفة بدأت في القرن الثامن عشر في عهد ملك إسبانيا شارل الثالث، الذي حكم نابولي تحت اسم شارل السابع من 1734 إلى 1759.
وقد بدأ بلاطه سلسلة من الحفريات الأثرية التي أخرجت إلى النور قطعًا استثنائية أثرت بدورها على الأساليب الفنية والإنتاج الفني في ذلك الوقت، من اللوحات إلى المطبوعات والخزف والفنون الزخرفية الأخرى".
كما تم التأكيد على أن منطقة خليج نابولي أصبحت منصة فنية بفضل الأعمال الأثرية.
واعتباراً من 26 سبتمبر، سيكون هناك أيضاً عرض خاص للوحات ورسومات من مجموعة ميدوز البارزة لفنانين إسبان عملوا في إيطاليا.
(أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it