وينص الاتفاق الثقافى الدولى على التوأمة بين المدينتين بدءاً من منارة جنوة التي كان ضوئها أخر شيء يراه المهاجرون المتجهون إلى نيويورك وحتى تمثال الحرية.
وسيؤدي الاتفاق إلى إنشاء معرض "بين عالمين" في متحف جزيرة إليس في نهاية عام 2026، والذي سيعزز معنى تاريخ وتأثير الهجرة الإيطالية بين الولايات المتحدة وإيطاليا.
ويروج لفكرة التوأمة مدير متاحف البحر والهجرة في جنوة، بيانجيلو كامبودونيكو، ورئيس مؤسسة MEI باولو ماسيني ونائب ممثل المشرف على متحف الهجرة في جزيرة إليس شيري بتلر. وتنص الاتفاقية على تنفيذ العديد من المشروعات المشتركة التي من شأنها إثراء خبرة وتدريب موظفي كلا المتحفين من خلال تبادل المعرفة الإدارية والفنية والمهنية والمعلومات والبيانات والتكنولوجيا وتبادل وتعزيز الأبحاث والمعارض والمشاريع التي تهدف إلى تثمين قصص الهجرة الإيطالية بمشاركة المتاحف الإيطالية الأخرى المخصصة للهجرة والتي تتعاون بالفعل مع معهد الشرق الأوسط. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it