يقدم إبستاين صورا يبدو فيها المرء منغمسًا في قوة الطبيعة غير الملوثة، وأخرى يظهر فيها تأثير الصناعة والتلوث بكل قوته الدرامية، وأخرى تظهر فيها أجزاء من حياة السكان الأصليين، ما يدفع المرء إلى التساؤل لمن تنتمي الأرض.
يقدم المعرض، الذي يقام برعاية بريان واليس، لأول مرة أهم سلسلة صور فوتوغرافية في العشرين عامًا الأخيرة لميتش إبستاين والتي يستكشف فيها الصراعات بين المجتمع الأمريكي والطبيعة البرية في سياق تغير المناخ العالمي.
يقول إبستاين : علينا أن نتحلى بالشجاعة لعبور الحدود ومواجهة التحديات كجنس بشري، ووظيفتي ليست تقديم الإجابات بل طرح الأسئلة.
(أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it