وقد أُجريت الحفريات على عمق ستة أمتار، بالقرب من ساحل إيسبيكا في منطقة راغوزا.
أسفر الموقع المدفون تحت طبقة من الرمال والصخور عن بقايا حطام سفينة قديمة، حيث بدأت الدراسات الفنية والإنشائية عليها.
تم اكتشاف مرسيتين حديديتين تعودان إلى القرن السابع قبل الميلاد، بالإضافة إلى أربعة مراسٍ حجرية، يبدو أن بعضها يعود إلى فترة ما قبل التاريخ.
كما يتميز الحطام بهيكل "الصدفة" مع ألواح خشبية متصلة بواسطة المفاصل، مما يقدم دلائل هامة على تقنيات بناء السفن في تلك الحقبة. (أنسامد).
Leggi l'articolo completo su ANSA.it