Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

انتهاء أعمال ترميم واجهة قصر فارنيزي في روما

11 ديسمبر 2024, 09:34

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - ديسمبر 11 - روما - انتهت مؤخراً اعمال الترميم التى خضعت لها واجهة قصر فارنيزي في روما الذي يشتهر بجماله المعماري وتاريخه الغني والتى استمرت ثلاث سنوات ونصف.

وهذا يتيح للزوار العودة للاستمتاع بجمال المواد المستخدمة في المبنى، التي تعززها براعة المهندسين المعماريين الذين شاركوا في تصميمه.

بالإضافة إلى ذلك، يشمل مشروع الترميم أيضًا النافورتين الموجودة في ساحة قصر فارنيزي، التي تم إحياؤها بعد ترميمها كجزء من برنامج "كابوت موندى" الخاص بمنحة التعافى من كورونا ـ والذي شهد ترميم 55 نافورة في روما.

النافورتان في ساحة فارنيزي تم بناؤهما باستخدام حوضين ضخمين من الجرانيت من حمامات كركلا، وقد أمر أليساندرو فارنيزي (الذي أصبح فيما بعد البابا بولس الثالث) بوضعهما في الساحة.

رئيس بلدية روما، روبرتو جوالتيري، قال إن هذا الحدث يمثل "افتتاحًا مزدوجًا"، حيث لا يقتصر الترميم على واجهة القصر ولكن يشمل أيضًا ترميم النافورتين. كما أشار إلى أن هذه الأعمال تعزز التعاون بين إيطاليا وفرنسا، في إطار من الروح الأوروبية المشتركة والحب للأحداث التاريخية والفنية.

ويضم المبنى الذى أقيم عام 1514 السفارة الفرنسية ومن ثم المدرسة الفرنسية في روما. (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم