Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

فتح النقاش حول مصدر التماثيل البرونزية الشهيرة في كالابريا

تم اكتشافها في 16 أغسطس 1972 فىى رياسى

19 ديسمبر 2024, 08:38

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - ديسمبر 19 - روما - في الأشهر الأخيرة، أعادت الدراسات العلمية الحديثة وبيانات شهود العيان فتح النقاش حول مصدر التماثيل البرونزية الشهيرة من رياسي في كالابريا، التي تم اكتشافها في 16 أغسطس 1972.

هذه التماثيل، التي تعرض اليوم في المتحف الوطني في ريدجو كالابريا، تعتبر من بين أهم التماثيل البرونزية اليونانية الأصلية التي وصلتنا من القرن الخامس قبل الميلاد. على مر السنين، كانت الفرضية السائدة تشير إلى أن هذه التماثيل قد تم إنتاجها في اليونان (من المحتمل في أرغوس) خلال القرن الخامس قبل الميلاد، وربما كانت جزءًا من مجموعة نحتية أكبر، وتم نقلها إلى روما قبل أن تتحطم السفينة التي كانت تحملها.

ومع ذلك، لم يتم العثور على أي دليل يدعم هذه الفرضية، خاصة فيما يتعلق بحطام السفينة. الدراسات التي أجريت أثناء الترميمات أظهرت أن التماثيل تنتمي إلى أصل يوناني، لكن الدراسة الحديثة التي أجرتها جامعة كاتانيا بالتعاون مع جامعة فيرارا تكشف أن الرمال المستخدمة في لحام البرونزات ربما تكون صقلية، وبالتحديد من منطقة سيراكيوز.

هذه الدراسة تفتح فرضية جديدة، وهي أن التماثيل قد تم إنتاجها في اليونان، ولكن ربما تم تجميعها أو تعديلها في صقلية قبل أن تُعرض في مدينة سيراكيوز، التي كانت في ذروة قوتها خلال تلك الفترة.

هذه الفرضية، التي اعتبرها عالم الآثار لويجي مالناتي معقولة في مقابلة مع مجلة طاركيو"، تشير إلى أن هذه التماثيل ربما تكون قد ربطت بين الثقافات اليونانية والصقلية، مما يضيف بعدًا جديدًا لفهم تاريخ هذه القطع الفنية الفريدة. (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم