وأضاف في مؤتمر للبنك المركزي الأوروبي : في الولايات المتحدة، عاد الناتج المحلي الإجمالي ومستوى الاستهلاك إلى مسارات النمو طويلة المدى التي تم تسجيلها قبل الوباء، أما في منطقة اليورو فلا تزال هذه المستويات أقل بكثير من التوقعات.
وتابع بانيتا : من المؤكد أن السياسة النقدية ليست السبب الوحيد أو حتى الرئيسي لهذا الاختلاف، ولكن من المهم ألا تصبح عقبة تمنع منطقة اليورو من تحقيق إمكاناتها الكاملة.
وأضاف أنه في ظل ضعف النشاط التجاري والمنافسة في الخارج، فإن السياسة النقدية المتشددة يمكن أن تزيد من مخاطر استمرار فترة التراجع. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA