وأشار إلى المفاوضات الأولية بين المجموعات الثلاثة الكبرى - حزب الشعب الأوروبي، وحزب الاشتراكيين والديمقراطيين وحزب تجديد أوروبا - والتي أسفرت عن تعيين أورسولا فون دير لاين رئيسة للمفوضية الأوروبية، وأنطونيو كوستا في منصب رئيس المجلس الأوروبي الجديد، وكايا كالاس كمسؤولة السياسة الخارجية الجديدة بالاتحاد.
وأوضح أن هذه المفاوضات تهدف لتسهيل العملية في هذا المنتدى وأن القرار متروك لميلوني والزعماء الآخرين خلال اجتماع المجلس الأوروبي، مؤكدا أن الهدف الوحيد الذي دفعنا إلى إعداد هذا الموقف المشترك، هو تسهيل هذه العملية.
وتابع أنه لا يوجد قرار بدون رئيسة الوزراء ميلوني، مشددا على أنه "لا أحد يحترم جورجيا ميلوني أكثر مني" وأن استبعادها من المحادثات كان "سوء فهم". (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA