Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

قضية رامي:تحديد هوية عشرات المشتبه بهم في الاحتجاجات العنيفة

14 يناير 2025, 08:42

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - يناير 14 - روما - تمكن المحققون من تحديد نحو 30 شخصًا يشتبه في تورطهم في أعمال عنف خلال الاحتجاجات التي شهدتها روما يوم السبت الماضي، احتجاجًا على قضية رامي الجمل، الشاب الإيطالي من أصل مصري البالغ من العمر 19 عامًا، الذي توفي في 24 نوفمبر في حادث دراجة نارية في ميلانو أثناء مطاردته من قبل شرطة الكارابينييري.

وقع الحادث أثناء مطاردة من قبل شرطة الكارابينييري في نوفمبر 2024. الاشتباكات أسفرت عن إصابة ثمانية من رجال الشرطة. المحققون يشيرون إلى أن المشتبه بهم يرتبطون بالدوائر الأناركية والجماعات الطلابية اليسارية.

كانت منظمة "العدالة والحقيقة" قد نظمت احتجاجات في عدة مدن إيطالية، مثل ميلانو وبولونيا وبريشيا، اعتراضًا على وفاة رامي. .

كما تعرض كنيس يهودي في بولونيا للتخريب، إلى جانب أضرار أخرى في المدينة.

من جانبها أدانت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني،أعمال العنف واعتبرتها ليست مجرد احتجاج، بل محاولة لخلق الفوضى والانتقام. وأضافت أن العنف لا يمكن أن يُبرر تحت أي ظرف.

الاحتجاجات تأتي في وقت يتم فيه التحقيق في ما إذا كان رجال الشرطة قد تسببوا عمدًا في الحادث الذي أودى بحياة رامي، خصوصًا بعد مطاردة استمرت لمسافة 8 كيلومترات.

يتم التحقيق مع الضابط المسؤول عن قيادة السيارة التي كانت تلاحق الدراجة البخارية، بالإضافة إلى ضباط آخرين بسبب مزاعم تتعلق بالكذب وتدمير أدلة. (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم